jeudi 12 novembre 2009

حكاية قصيدة :آش خصني كان ربي عطاني


لا أريد هنا أن أقف إلى جانب شاعر دون آخر أحاول أن اعرض موقف البشير عبد العظيم من خلال ما تسنى لي تسجيله عن قصيدته التي كانت مدار خلاف بينه وبين صديقه الشاعر بلقاسم عبهول ونعني قصيدة
آش خصني كان ربي عطاني** تفرهد زماني** من وقت جورة شواني
الكلمات كتبها بشير حسب روايته بمناسبة زيارة حفل زفاف في منطقة السواسي أواخر التسعينات لما لاحظ احد أصدقائه وجود سيارة تحمل اسم بشير عبد العظيم فظن انه صاحبها
فتقدم للشاعر مباركا وأقنعه بشير مازحا أنها فعلا له أهداها له احد الأصدقاء الميسورين من جهة غمراسن ..وقال مطلعها الذي ذكرناه ثم أتمها ولكن لم يصدرها حتى فوجئ بأن صديقه قد أصدرها في شريط ونسبها لنفسه وصارت حكاية القصيد/الأغنية ....لمن للبشير أم لبلقاسم ؟ وكان لبشير ان يحسم الامر فرد عليها في تحدي
الأيام واتت وربي عطاني**تفرهد زماني ** وارتحت من وقت جوره شواني
إليكم الحكاية من أولها
في انتظار أن نحصل على موقف بلقاسم عبهول .
***
حكاية القصيدة بصوت بشير

الاغنية بصوت بشير

بلقاسم عبهول يغنيها

رد على الرد من بشير