jeudi 14 janvier 2010

دعوة لحضور حفل تكريم الشاعر منير بن نصر المرزوقي

lundi 11 janvier 2010

مراسلات شعرية قصيرة جزء2





mercredi 6 janvier 2010

يناير في الذاكرة الشعبية:محمد بحراغنية لفاضل وسعيد



فاضل وسعيد هما شهيدي يناير سعيد ماسح الاحذية الذي سقط في 1978 وفاضل ساسي سقط في 1984 غنى لهما الفنان محمد بحر اغنية رائعة تمجد بطولتهما وشهادتهما من اجل الدفاع عن المسحوقين والفقراء



يناير في الذاكرة الشعبية : محمد بحر ومختار اللغماني اقسمت على انتصار الشمس



احداث يناير 1978 دفعت الشاعر مختار اللغماني وهو على فراش المرض ان يكتب اقسمت على انتصار الشمس التي غناها بعد ذلك محمد بحر


يناير في الذاكرة الشعبية:محمد بحر ماسح الاحذية


بعد احداث يناير 1978 سقط عامل بسيط ماسح احذية برصاصة طائشة فغنى محمد بحر له سعيد ماسح الاحذية



يناير في الذاكرة الشعبية: لزهر الضاوي بنت الباي



اثر احداث يناير 1984 الشهيرة باحداث الخبز ايضا غنى لزهر الضاوي متهكما من سياسة الحكومة في انحيازها للاغنياء وترفيعها المشط في اسعار الخبز مستذكرا موقف ماري انطوانات في قصر فرساي حين واجهت الشعب الجائع بقولها لم لا تاكلوا البسكويت فغنى بنت الباي طلت من الشرفة



يناير في الذاكرة الشعبية : لزهر الضاوي يا شهيد


من روائع اغاني يناير تبقى مرثية فاضل ساسي للازهر الضاوي يا شهيد الخبزة رجعت التي رثى فيها الطالب المناضل النقابي في الهياكل النقابية المؤقتة الفاضل ساسي الذي سقط شهيدا قرب نزل الانترناسيونال بتونس العاصمة يوم 3 جانفي 1984 في احداث الخبز




يناير في الذاكرة الشعبية :بشرفك قلي كمال الغالي ومجموعة البحث الموسيقي



بعد احداث يناير/جانفي 1978 كتب كمال الغالي بشرفك قلي التي غنتها مجموعة البحث الموسيقي بقابس



يناير في الذاكرة الشعبية: بلقاسم اليعقوبي نصوص حول الانتاج والانتاجية


في رسالة لتأبين الشاعر الوطني الراحل مختار اللغماني كتب المرحوم بلقاسم اليعقوبي تعقيبا على احداث جانفي/يناير 1978 نصوص حول الانتاج والانتاجية سنة 1979 سنة بعد الاحداث



يناير في الذاكرة الشعبية : رسالة نجم الى علي لسود


اثر احداث يناير 1984 وسجن الشاعر علي لسود بلغ الخبر صديقه نجم فبعث اليه برسالة تشد ازره


شهر يناير في الذاكرة الشعبية


ارتبط شهر يناير او جانفي في الذاكرة الجماعية بحراك شعبي واسع تمثل في انتفاضات وتحركات جماهيرية للمطالبة بحد ادنى عادل للمعيشة وذلك كون السنة الادارية الجديدة تشهد دوما في كل بلد باقرار الموازنة المالية وهذا عادة ما يلحق في الدول الفقيرة وخاصة في منطقة شمال افريقيا ببرامج قد تملى من دوائر دولية كصندوق النقد الدولى او البنك العالمي في الضغط على هذه الحكومات للتخلي عن برامجها في دعم المواد الاساسية والمعيشية الضرورية مما يجبر السكان عادة للتظاهر والتعبير عن ارادتها ...هذه التحركات عرفتها تونس في 1978 وما شهده من احداث دامية ثم في مصر في نفس الفترة في 1977 وفي 1984 في تونس او ما سمي باحداث الخبز ...التي قال فيها الكثير من الشعراء والفنانين اشعارا واغاني جميلة توثق للحدث ...
نريد رصد بعض هذه الاحداث شعرا واغنية من خلال ما وقع بين ايدينا .

vendredi 1 janvier 2010

في عكاضية الشعر بدوز ...غاب الشعراء؟؟؟


بدا مهرجان الشعر بدوز هذه السنة على غير العادة حيث كان الموضوع بعيدا عن انتظارات الشعراء ما قد يكون حفزهم على عدم المشاركة ,هذا ناهيك عن سوء التنظيم والتفرد بالقرار في اختيار الموضوع من "لجنة الفرز" ثم القرارات التي اصدرتها عن عدم قبول مشاركات من خارج المسابقة جعل الجمهور يتدخل في كل مرة للمطالبة بمن تم اقصائهم او قرروا عدم المشاركة لسبب او اخر فشعراء دوز على الاقل كانوا قد اعتزموا مقاطعة المشاركة ما عدا استثناءات نذكر منهم ايوب لسود المرزوقي , رضا عبد اللطيف, ناصر بن عون و توفيق الصغير في حين غاب الطاهر انبيخة والبشير عبد العظيم ومحمد بلطيف الملوح ونصر عبيد ومحمد مبروك ومنير بن نصر بسبب مشاركته في برنامج شاعر المليون ( وبالمناسبة ورغم كون هذا الاخير حاز الجائزة الاولى في الدورة السابقة للمهرجان فانه لم يذكر في المسابقة الا من طرف رئيس اللجنة وكنا نتوقع ان تعلق لافتة في بهو القاعة تذكر الجمهور بضرورة تشجيعه والتصويت له) .كما غاب عن هذه المسابقة من خارج دوز شعراء كبار من امثال علي كريد, المولدي هضب, محمد الغزال الكثيري ومحمد الوحيشي ...اما من الشقيقة ليبيا فحضر حضور شرف فقط الشاعر ضو الميلوسي الذي عبر كالعادة عن مرارة ما يلقى من مدعويه ومن تكريم من الجمهور وبين ان ذلك هو السبب في غياب شعراء اخرون اثروا يوما عرس الشعر في دوز من امثال خليفة الخويلدي محمد حراري الاصيبعي ...
ولئن جاءت النتائج بتتويج :
  • محمد بوكراع من تطاوين بالجائزة الاولى
  • ايوب لسود بالجائزة الثانية
  • رضا عبد اللطيف بالجائزة الثالثة
الا انها على ما يبدو لم تكن مرضية للشعراء في مجملها .وهو ما يفسح مجالا للحديث بداه بعض الشعراء عن ضرورة مراجعة مقاييس الترشح ومقاييس التقييم ..
بالنسبة لمقاييس الترشح :
  • يطرح البعض ضرورة ان تكون لجنة الفرز منتخبة او معلومة للجميع وان تختار النصوص وفق معايير اكثر موضوعية وشفافية وان يتم تبرير النصوص المرفوضة .
  • ان يتم التخلي عن ربط العكاضية بموضوع وان تترك المشاركات حرة حتى يتجلى الابداع الشعري على ان تكون النصوص جديدة وغير منشورة .
  • ان يفسح المجال للشعر الملحون والمغنى مثلما افسحوا المجال للشعر الشبابي وهي بادرة جيدة من ادارة المهرجان يجب تثمينها كذلك لابد من الاهتمام بالشعر الملحون والغنائي وتخصيص يوم له .
بالنسبة لمقاييس التقييم :
  • وحتى لا تقع اللجنة في الحرج في كل مرة من النتائج ان يتم اعتماد الجمهور للتصويت للشعراء كما هو الحال في شاعر المليون واحتساب نسبة مئوية من العدد للاصوات الجمهور , والصيغ التقنية ممكنة وعديدة لذلك منها ما اقترحه البعض بتوزيع اوراق على الجمهور يتم جمعها بعد كل شاعر يلقي من طرف لجنة فرز خاصة تتكون من كمتطوعين للعمل.او كما اقترح اخرون عن طريق الارساليات القصيرة مباشرة الى هواتف اعضاء لجنة الفرزمباشرة بعد القاء القصيد.
  • فكرة اخرى عبر عنها شاعر اخر بتحليل القصيد في 5 دقائق امام الجمهور وبيان عيب النص مباشرة بعد القائه حتى يستفيد الشاعر والجمهور.
هذه بعض ملاحظات وانشغالات الشعراء كما لمستها وانقلها الى محبي الشعر ومحبي مهرجان دوز حتى لا يتم النفور من اهم فقرة من فقرات المهرجان وتحل الرداءة والمشهدية محل الابداع؟؟؟.